7 أطعمة تزيد من رغبتك الجنسية.. و7 أخرى تقللها تمامًا!

هل تبحث عن إثارة الرغبة الجنسية وتحسين حياتك العاطفية؟
إليك بعض الأطعمة التي قد تساعدك في تحقيق ذلك، إلى جانب بعض الأطعمة التي يجب عليك تجنبها للحفاظ على رغبتك الجنسية في أوجها:
أطعمة تزيد من الرغبة الجنسية:

• البطيخ: غني بمركب السيتروللين الذي يُعرف بقدرته على تحسين تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية، مما قد يُعزز الانتصاب ويُزيد من الرغبة الجنسية.
  
• المحار: غني بالزنك، وهو معدن ضروري لإنتاج هرمون التستوستيرون، الذي يلعب دورًا هامًا في الرغبة الجنسية لدى كل من الرجال والنساء.
  
• الشوكولاتة الداكنة: تحتوي على مركبات الفلافونويد التي تُحسّن من تدفق الدم وتُحفز إفراز هرمونات السعادة، مما قد يُؤدي إلى زيادة الرغبة الجنسية.
  
• التوت: غني بمضادات الأكسدة التي تُحسّن من صحة الدورة الدموية والأداء الجنسي.
  
• اللحوم: غنية بالبروتين والحديد، وهما ضروريان لإنتاج الطاقة وتحسين الأداء البدني، مما قد يُؤثر بشكل إيجابي على الرغبة الجنسية.
  
• المكسرات والبذور: غنية بالأحماض الدهنية الصحية التي تُحسّن من صحة القلب والأوعية الدموية، مما قد يُؤدي إلى تحسين الأداء الجنسي.
  
• الثوم: يُعرف بخصائصه المُحفّزة للرغبة الجنسية والمُعزّزة لتدفق الدم.
  

أطعمة تقلل من الرغبة الجنسية:

• الأطعمة المصنعة: غنية بالدهون المشبعة والسكريات المضافة، التي قد تُؤدي إلى زيادة الوزن وتُقلل من مستويات الطاقة، مما قد يُؤثر سلبًا على الرغبة الجنسية.
  
• اللحوم الحمراء: تناول كميات كبيرة من اللحوم الحمراء قد يُقلل من مستويات هرمون التستوستيرون، مما قد يُؤدي إلى انخفاض الرغبة الجنسية.
  
• منتجات الألبان: قد تحتوي على هرمونات اصطناعية تُشبه هرمون الإستروجين، مما قد تُؤثر سلبًا على الرغبة الجنسية لدى كل من الرجال والنساء.
  
• الكحول: الإفراط في شرب الكحول قد يُؤدي إلى ضعف الانتصاب وانخفاض الرغبة الجنسية.
  
• المشروبات الغازية: غنية بالسكريات المضافة التي قد تُؤدي إلى زيادة الوزن وتُقلل من مستويات الطاقة، مما قد يُؤثر سلبًا على الرغبة الجنسية.
  
• القهوة: تناول كميات كبيرة من القهوة قد يُؤدي إلى القلق والأرق، مما قد يُؤثر سلبًا على الرغبة الجنسية.
  
• الحلويات: غنية بالسكريات المضافة التي قد تُؤدي إلى ارتفاع مستويات الأنسولين، مما قد يُقلل من مستويات هرمون التستوستيرون.
  

من المهمّ ملاحظة أنّ هذه المعلومات هي معلومات عامة فقط، و لا تُعدّ بديلاً عن استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية.
يجب عليك دائمًا استشارة أخصائي الرعاية الصحية للحصول على نصائح مُخصصة تناسب احتياجاتك الصحية.